نجران كانت مركزًا تجاريًّا مهمًّا؛ لاستراحة القوافل وهي المدينة التي صنع فيها الملك ذو نواس الحميري أُخدودًا، وحرق فيه كل كل من ادّعى المسيحية… عندما وصل إلى «النُزل» حضّر للقوافل زادًا تأخذه معها في متابعة رحلتها، واستبقى منهم بعضًا مما تحمله قوافلهم وودعهم.
الحارث .. الرحلة من التيه إلى الإيمان > اقتباسات من رواية الحارث .. الرحلة من التيه إلى الإيمان > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب