وراح طين الجدل الضال ينفخ في أحشاء ضفادعنا حتى انفجرت تمامًا، وصحونا على صوت الدبابات تطالب الجميع بالصمت التام، وطول مدافعها يضع أيًّا مَن كان في حدود ذاته التَّعِسَة. فأهلًا وسهلًا بكم في مصر المعاصرة، حيث لا جدل على الإطلاق.
تاريخ العصامية والجربعة : تأملات نقدية في الاجتماع السياسي الحديث > اقتباسات من كتاب تاريخ العصامية والجربعة : تأملات نقدية في الاجتماع السياسي الحديث > اقتباس
مشاركة من Selim Tarek
، من كتاب