عشق أمي للاشجار المثمرة، وكل أخضر ومثمرٍ يأتي منسجما مع طقوسها، فلم يكن الفناء يخلو من أصص النعناع، والعطرية، والقرنفل، وفم السمكة وغيرها مما تزدان به أكثر شرفات نابلس هذا الفناء الذي كان يسمى أرض الديار.
أبواب ومفاتيح > اقتباسات من رواية أبواب ومفاتيح > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب