هكذا هي كل الكوارث الكبرى تبدأ بقرار تافه لا يُؤبه له، كأثر الفراشة يصنع إعصارًا، أو هكذا نريد أن نرى أخطاءنا الجسيمة وكأنها سرطان ذاتي التكاثر خرج من رحم خطأ صغير، ربما هذا ما يخفف شعورنا بالذنب وفداحة ما حدث.
هكذا هي كل الكوارث الكبرى تبدأ بقرار تافه لا يُؤبه له، كأثر الفراشة يصنع إعصارًا، أو هكذا نريد أن نرى أخطاءنا الجسيمة وكأنها سرطان ذاتي التكاثر خرج من رحم خطأ صغير، ربما هذا ما يخفف شعورنا بالذنب وفداحة ما حدث.