شارع الشهيد أحمد عصمت، أصابني المنظر القبيح للكنيسة الكبيرة على الناصية بقليل من الأسى كانت تلك الكنيسة تُحرق، دوريًّا، مرتين في العام تقريبًا، والغريب في الأمر أن تلك الحرائق لو وقعت في الشتاء، كانت تحدث في أكثر صباحاته دفئًا وصفاء،
مشاركة من khaled
، من كتاب