اعصه إن شئت، لكن افعل ذلك وأنت تحبه، قل له في قلبك: أنا أعصيك الآن لأني ضعيف؛ لأن الدنيا أكبر مني؛ لأن إيماني بك ليس قويًا كا أرجو، لكنّي على الرغم من ذلك أحبك، وأعلم أنك تحبني، رحيم بي، وستُحسن استقبالي إن عدتُ إليك. يا صديقي المسكين، الذنب الأكبر من كل ذنوبك أن تظن أنه لن يقبلك إذا أقبلت عليه، حتى وأنت مقصر في حقه.
سلام - حوارات مع معلم روحاني عن السلام و الطمأنينة > اقتباسات من كتاب سلام - حوارات مع معلم روحاني عن السلام و الطمأنينة > اقتباس
مشاركة من Bahaa Atwa
، من كتاب