علمنا نبينا -صلّى الله عليه وسلم- أن نقول: «سمعنا وأطعنا غفرانك ربنا وإليك المصير» وبيّن الله تعالى أن السماع النافع إنما يتبعه العمل فقال: ﴿ إِنَّمَا كَانَ قَوْلَ الْمُؤْمِنِينَ إِذَا دُعُوا إِلَى اللَّهِ وَرَسُولِهِ ليحكم بينهم..
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب