إِنَّ الْمُسْلِمِينَ وَالْمُسْلِمَات
ِ وَالْمُؤْمِنِين َ وَالْمُؤْمِنَات ِ وَالْقَانِتِينَ وَالْقَانِتَاتِ وَالصَّادِقِينَ وَالصَّادِقَاتِ وَالصَّابِرِينَ وَالصَّابِرَاتِ وَالْخَاشِعِينَ وَالْخَاشِعَاتِ وَالْمُتَصَدِّق ِينَ وَالْمُتَصَدِّق َاتِ وَالصَّائِمِينَ وَالصَّائِمَاتِ وَالْحَافِظِينَ فُرُوجَهُمْ وَالْحَافِظَاتِ وَالذَّاكِرِينَ اللَّهَ كَثِيرًا وَالذَّاكِرَاتِ أَعَدَّ اللَّهُ لَهُمْ مَغْفِرَةً وَأَجْرًا عَظِيمًا﴾ [الأحزاب:٣٥]
أمهاتنا "رضي الله عنهن"
نبذة عن الكتاب
أمهاتنا.. زوجات النبي لهن حق علينا عظيم, فهل يليق بالمسلم أن يجهل أمه أو ينساها. و هل يحل له أن يقطعها أو يعقها؟!! و هل يرضى لها بالأذي أو السوء؟ و هل يصبر على الخوض في عرضها أو إلصاق التهم بها و فيه عين تطرف و نفس يتردد؟ إن من يدعي صدق محبته لنبيه فعليه أن يتعرف عليه و على زوجاته الطاهرات و قد حسنت أخلاقهن بين يديه و على عينيه.. أفلا يجدر بنا أن نزور أمهاتنا رضي الله عنهن و تتجول مع سيرتهن في رحلة تعارف من خلال سطور هذا الكتاب.التصنيف
عن الطبعة
- نشر سنة 2012
- 100 صفحة
- [ردمك 13] 9789772783045
- دار البشير للثقافة والعلوم
تحميل وقراءة الكتاب على تطبيق أبجد
تحميل الكتاب
143 مشاركة