وكانت من قبل تحت مسعود بن عمرو الثقفي، ثم تحت أبي رهم بن عبد العزى. وقد خطبها النبي -صلّى الله عليه وسلم- وبنى بها بعد أن تحلل من عمرته على الصحيح من أقوال المحدثين وأصحاب السير، وكانت أرملة في السادسة والعشرين.
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب