سمعت عمي أبا ياسر وهو يقول لأبي: أهو هو؟ قال: نعم قال عمي: أتعرفه وتثبته؟ قال: نعم قال: فما في نفسك منه؟ أجاب: عداوته والله ما بقيت. ولعلها أيضا تذكرت الرؤيا التي رأت في منامها أن قمرا وقع في حجرها.
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب