والثامنة زينب بنت خزيمة صديقة الصدقة ومُحبة الإحسان والمساكين، والتاسعة أم حبيبة الغريبة الصابرة الثابتة على الحق، والعاشرة صفية بنت حيي التي تحب الله ورسوله، وأما الحادية عشرة فإنها ميمونة التي جعلت بعيرها وما عليه لله ورسوله، ولم يكن منهن بكرًا سوى عائشة.
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب