وأتقى لله. وأصدق حديثا. وأوصل للرحم. وأعظم صدقة. وأشد ابتذالا لنفسها في العمل الذي تصدق به، وتقرب به إلى الله تعالى» (37) . فكانت -رضي الله عنها- تعمل بيدها وهي النسيبة الشريفة، لتنفق حصيلة عملها على الفقراء والمحتاجين.
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب