كلٌّ عامل منهم ينامُ ويتوسّدُ خيالَ فاطمةَ عروسَهُ رغماً عن أنف أبيها بدأ أصحابُ القلوب المريضة ينصبونَ فخاخَ الحقد حول بيتِ فاطمةَ، ويدبغُون سمعتَها الناصعةَ بافتراءاتِهم الخبيثةِ، فهذا يدّعي أنها صاحبتُه، وذاك يدّعي أنهُ بات معها في ليلةٍ من ليالي العمر ....
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب