أرتالُ المتعةِ هنا بلا سقف جلسَ والدُها المهندسُ ساعاتٍ طويلةً في السطح المطلِّ على الفناء الداخلي للبيت بكلّ زواياه المفتوحةِ على السماء، وحين انتهى من عملهِ كانت النباتاتُ الخضراءُ تتدلى وتصطدمُ بكلّ عين تنظر للأعلى، بينما أحواضُ الأشجار والنباتاتِ تملأ الفناء الداخلي.
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب