وغلبها بنو عبد الأسد على ولدها فتنازعوه مع قومها حتى خُلعت يده، وتروي كتب السيرة أنها قالت: (مضى زوجي أبو سلمة حتى لحق بالمدينة، وفرق بيني وبين زوجي وابني، فكنت أخرج كل غداة وأجلس بالأبطح، فما أزال أبكي حتى أمسي، سنة أو قريبًا منها)
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب