- لماذا يـبـيع الأب ابـنه؟! - ليشتري له النّجاة سكت “العميد”، ارتجف “نوح” كطفلٍ في العاشرة وليس كرجلٍ في الخامسةِ والخمسين من عمره، ينتفضُ كتفه، صدره يعلو ويهبط، أمّا الحروف فقد بدأت تهربُ منه إلى أذنِ صاحبه: كنت أراه ملاكًا، يستحيل أن يخطئ.
يوم المزيد > اقتباسات من رواية يوم المزيد > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب