ويظل الأدب، كل الأدب، هبة التخييل، ومُنشِدُه في الواقع، حُلمَ توقٍ ناقدٍ أو عاتبٍ أو رافضٍ أو مُعدِّل للواقع، أو محلق به وفيه؛ تحقيقا لرغبة، أو ترميما لصدع، أو تعويضا عن فقدان، أونشدانا لأمل أليست هذه نفسها ـ تقريبا ـ آليات الحلم.
بيانو فاطمة والبحث عن حيوان رمزي جديد للبلاد > اقتباسات من رواية بيانو فاطمة والبحث عن حيوان رمزي جديد للبلاد > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب