❞ وددت أن أقول له إنني أضعف من الوقوف أمام جثمان ابني وهو يغسل، وإنني يوم مولده بكيت خوفًا عليه من أي مكروه أو أذى، واليوم أمشي في جنازته بقلب موجوع يرفض تصديق الفاجعة وروح هائمة تتحرك فقط لتوصيل الأمانة إلى خالقها. ❝
مشاركة من Fedaa El Rasole
، من كتاب