كان هذا الشاب الإيراني موظفًا في شركة بيع المصنوعات المصرية، وحاولت الفتاة أن تلفت نظره إليها أكثر من مرة، ولكنها فشلت!… وكانت تتعمد لقاءه على السلم لتحييه، فيرد تحيتها بوجه صارم… وفي أحد الأيام رأت والدته وهي تصعد إلى السطح
راقصات مصر > اقتباسات من كتاب راقصات مصر > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب