الموجع في الأمر أن تمتد المعارضة الفكرية أو الاختلاف السياسي إلى خُلق مُشين مرذول ومخاصم للنبل الإنساني، وهي الشماتة في الموت. ببساطة لأن كأس الموت دوار، وكل إنسان ذائقه، ولأن موت الإنسان حكم لإيقاف لخصومات البشر، فكما قال الشاعر " لا تظلموا الموتى ولو طال المدى/ إني أخاف عليكموا أن تلتقوا."
ضد التاريخ: تفنيد أكاذيب السلطة وتبديد أوهام الشعب > اقتباسات من كتاب ضد التاريخ: تفنيد أكاذيب السلطة وتبديد أوهام الشعب > اقتباس
مشاركة من مصطفى عبيد
، من كتاب