من يومين قتل قطة كانت تموء من الألم بجانب الباب بعدما صدمتها سيارة، ولمّا عاتبته قال أن صوتها أزعجه وهو بهذا قد أراحها وأراحنا انتفضت ملامح «عليّ» وهو يسمع حكيها ويهتف: - زوجكِ هذا قلبه ميّت! أوقفتها الكلمة قبل الدخول من الباب.
دليلة > اقتباسات من رواية دليلة > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب