أخرجهم من حالتهم تلك صوت طرق على الباب، فتحه «مُصطفى» وبعد ثوان كان يخرج ويغلق الباب وراءه، تاركًا «وِصال» و»عاليا» في دهشة مستعرة! غادر المنزل واتجه إلى أقرب مجلس وجده بالطريق، جلس هو والضيف الذي كان أمام بابه منذ قليل.
دليلة > اقتباسات من رواية دليلة > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب