تزوجها صلى الله عليه وسلم في السنة الثالثة للهجرة وماتت في السنة الرابعة، ليضاف إلى شرف زواجها من رسول الله -صلّى الله عليه وسلم- شرفا آخر، ألا وهو موتها في حياة النبي -صلّى الله عليه وسلم- وصلاته عليها ودعاؤه لها ودفنها في البقيع، لتكون زينب بنت خزيمة رضي الله عنها وأرضاها (أم المساكين)أول زوجة من زوجاته تدفن في هذه البقعة الطاهرة.
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب