"يا ربّ، بجوارِ الباب، فقط أدْخلني الجنّة، حتّى ولو جعلتَ مكاني بجوارِ الباب" يدْعو ويدْعو. ثُمَّ وهوَ يقترب في طوافِه من البيتِ سمع حسّ امرأةٍ تبكي، وصوتُها يتضعْضَع رجاءً وهي تنادي… "يا ربّ، بحقّ حُبّكَ لي؛ ارزقني قلبًا طائعًا أعبدك به..
جنود من عسل > اقتباسات من رواية جنود من عسل > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب