نزلت إلى شقة أبي أسفل شقتي، طرقت الباب وأنا أخفي وجهي بكفي كي لا أخيفهم، رآني (موسى) وعرف القصة، فكان رد فعله -بعد الخضة- بالغ الغرابة، فبدأ يهذي بجملة مواساة مقلقة: لا والله شكلها مش وحش أبدًا… مش وحشة والله
أخبار سارة > اقتباسات من كتاب أخبار سارة > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب