أراقب ابني الأصغر (يحيى) عن كثب وهو يجلس في وضع تمثال (المفكر) لرودان، وقد بدا لي وكأن أفكارًا وجودية عميقة تعصف بذهنه وتملأه حيرة وعجزًا.
أخبار سارة > اقتباسات من كتاب أخبار سارة > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب