نهضت في النهاية، بعد أن هدأ كل شيء، كان رأسها يميل بعيدًا عني، فمها مزمومًا، كعازف ناي، عيناها مغمضتين، ووجهها لا أثر فيه لتلك التقلصات، التي انتابته أخيرًا، هادئة تمامًا، نظرت إليها بهدوء، وقبلت جبينها، لم يكن باردًا، وضعت رأسي
أقفاص فارغة > اقتباسات من رواية أقفاص فارغة > اقتباس
مشاركة من khaled
، من كتاب