أقول لكم إنَّه حتَّى المسيح على جبل الزَّيتون انتظر عبثًا إشارةً من الآب وخشيَ أن يكون قد تخلَّى عنه… أم تحسب أنَّ أبًا سرمديًّا مثيرًا للسُّخريةِ أعظمُ شأنًا من الآب وأنَّه ملزمٌ بالرَّدِّ عليك، بينما الآبُ الحقيقيُّ نفسُه لم يردَّ على ابنه..
أكاذيب الليل > اقتباسات من رواية أكاذيب الليل > اقتباس
مشاركة من Doaa Elwakady
، من كتاب