عطورهن الفاخرة، “تبسطهن” مع الزملاء، وبخاصة رئيس الطاقم، ونفوري منه، حين نظر إليَّ، وضحك قائلا: “الله. الله. أيوه كده، هاتوا لنا بنات حلوة تفتح النفس!” كان كل ما يدور حولي، يدور من وراء زجاج، كزجاج الطائرة نفسها، علبتي، التي سأجوب
أقفاص فارغة > اقتباسات من رواية أقفاص فارغة > اقتباس
مشاركة من khaled
، من كتاب