«غراب» شهم أصيل، يساعد صغيرنا قبل كبيرنا، عملنا معه لأشهر طويلة فما رأينا منه شرًّا قط.
- أتذكرون حين سدد دين أحد زملائنا الغارمين؟
- والله رأيته ذات يوم يُنظِّف المسجد بعد صلاة الفجر.
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب