ربما تكونين ولدتِ هنا ذات يوم، ثم خُطفتِ ليأخذك خاطفوكِ إلى باريس.. أنت مثلنا، ليس فقط باللغة التي تتقنينها اليوم، بل وبالروح والطباع. هل تسمعين نفسك كيف تتحدثين المحكية الشامية؟ أقسم لك حتى السوريين من أبناء المحافظات الأخرى، حين يتكلمون نعرف أصولهم من لهجاتهم..
أحلام متقاطعة > اقتباسات من كتاب أحلام متقاطعة > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب