عام 1834م تعرَّفت على الرسَّام العالمي أوجين ديلاكروا، نبتت علاقتهما من خلال المراسلات، واستمرَّت لمدة ثلاثين عامًا وكتبت رواية "هوراس"، وتحدَّثت فيها علانيةً عنه، وفي روايتها "قصة حياتي" خصَّصت له الصفحات الأولى من أحد الفصول تنقَّلت جورج صاند من عشيق لآخر.
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب