ماذا تبقَّى له؟
لهُ فاطِمَةُ،
وعيونُ فاطِمَةَ المسكونةُ بالوَحي،
وخِمارُ فاطِمَةَ رايةُ الحُزن…!
هذا المساءَ،
وكُلَّ مساءٍ،
أسمعُهُ يَئِنُّ:
افْتَحي البابَ يا فاطِمَة!
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب