يا ترى هل سيحزن على «تل الشهداء»، و«تل يالجين» وحتى الخيول والبط والأبقار والكلاب التي اعتاد رؤيتها؟! وأين سيسمع صوت الطيور. وجريان الماء. والكثير والكثير؟! لقد أصبحت كل واحدة منها جزءًا من حياته. وكل هذه الأشياء سوف يتركها خلفه!! ويتجه إلى المدينة.
تل الشهداء > اقتباسات من رواية تل الشهداء > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب