وبعد أن أدى الجميع صلاة العيد في الخلاء كما أمرنا النبي ﷺ لم يتفرق المصلون، بل اصطفوا في المصلى وتبادلوا التهاني، وبتصافح جميع المصلين تصالح جميع المتخاصمين كما حدث يوم دعاء المطر، وهذا يعني أنه في هذا اليوم الجميل المبارك لم يعد في القرية متخاصمين.
المؤلفون > مصطفى أوزجليك
مصطفى أوزجليك
01 مراجعة