تعرف «حسن» في ذلك اليوم على «هارون أفندي» إمام القرية، كما تعرف على «سردار بك» معلمها، وقد قدمه جده إليهما فقال: هذا حفيدي، وهو طفل عاقل ورزين وبعد ذلك اليوم أصبح «حسن» يتقابل مع المعلم والإمام كثيرًا.
تل الشهداء > اقتباسات من رواية تل الشهداء > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب