لا أصدق؛ لا أحد يفعل ذلك، لا أحد يقابل من أساء إليه بالإحسان، وفي اللحظة ذاتها! لاح فوق ثغره شبح ابتسامة، ثم رماها بكلماته قبل أن يستكمل سيره: - ليس ذنبي أنكِ لم تُقابلي «رجلًا» من قبل! لم تكن كلمات بل صفعات ، نزلت منها منزلًا شاقًا ، لم يمكنها احتماله.
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب