وظلا يتجولان بين المراعي والحقول والتلال حتى العصر، ثم غسلا وجهيهما في نهر «صاري»، وتذكرا ما حدث للجد في هذا النهر، وكانت تلك الزيارة بمثابة الزيارة الأخيرة أو زيارة الوداع لحسن.
تل الشهداء > اقتباسات من رواية تل الشهداء > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب