وأصبح «حسن» بعد هذه الزيارات لا يخاف الموت أو القبور، فقد علم أن الموت حقيقة مثل الحياة تمامًا، ويجب أن يتنبه الإنسان لهذا مهما طال عمره، وكان أكثر شيء أثر في نفس «حسن» وعلق بذهنه هو الدعاء للأموات الذين ليس أقارب بالقرية.
تل الشهداء > اقتباسات من رواية تل الشهداء > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب