سعادة الجامع
استمر «هارون أفندي» يعلمهم اللغة العربية، وقراءة القرآن ، وبعض الأمور المتعلقة بالصلاة، وكانوا جميعًا يمثلون جماعة جميلة فكان «هارون أفندي» هو الإمام، و«سردار بك» هو المؤذن، والطلاب هم المأمومين.
تل الشهداء > اقتباسات من رواية تل الشهداء > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب