كانت ابتسامة حسن الجميلة تُعد إجابة عن كل الأسئلة، فبدت وكأنها كافية جدًّا للجد، فاحتضنه وقبله، ثم نظر في ساعته، وقال: لقد حان وقت صلاة العصر سأذهب لأصلي، وأنتم عليكم أن تتجولوا مع «حسن» حتى وقت الغداء إن لم يكن متعباً ولكن حذار أن تتأخروا.
تل الشهداء > اقتباسات من رواية تل الشهداء > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب