مواجهة الدكتورة «ثريا رأفت» حال غضبها ليس سهلًا على الإطلاق، لا لطلابها في جامعة عين شمس كلية الآداب، ولا حتى لابنتيها «شفق» و«دهب». بلغت «شفق» من العمر خمسة وعشرين عامًا وما زالت ترتجف وهي مُقبلة على مواجهة أمها.. وأي مواجهة!
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب