خلال قراءة العطر أمام الجميع، وجدنا أنفسنا أمام سوسكند: هي قصة بكل تأكيد، قصة جميلة وطريفة وباروكية، لكنها ”صوت“ أيضاً، صوت سوسكند (فيما بعد، أثناء موضوع التعبير، سنسمي ذلك ”أسلوباً“). نعم، إنها قصة، ولكنها قصة يرويها ”شخص ما“.
متعة القراءة > اقتباسات من كتاب متعة القراءة > اقتباس
مشاركة من عبدالله الصبحي
، من كتاب