كانت الأم سيليا مستلقية هناك وعيناها الزرقاوان العميقتان مفتوحتين تنظران إلى الجانب الذي لا بد أن الأب سيجفالد كان يستلقي عليه وشعرها البني الطويل الخفيف يغطي معظم وجهها كانت الأم سيليا مستلقية وميتة كان ذلك قبل سنة مضت تقريبًا.
ثلاثية : سُهاد - أحلام أولاف - تعب الليل > اقتباسات من رواية ثلاثية : سُهاد - أحلام أولاف - تعب الليل > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب