التعامل مع الأمراض النفسية لا يكون بالتوجيه الديني فقط، ولا يغفل الجانب الديني على حساب العلاج الدوائي أيضًا، فالإنسان مركب من جسد وروح، وكلاهما مؤثر ومتأثر بالمرض، فيجب التعامل معهما في آن واحد، لا يُنكَر تأثيرُ الدين في ضبط حياة الإنسان وتحديد معناها، وكذلك لا تنكر أهمية الأدوية وضرورة تعاطيها بتوجيه الطبيب المختص."
مشاركة من سُمية
، من كتاب