أمام سواحل جزيرة مايوركا والتي كان سيرأسها فرانكو شخصيًا ففارقت النبيلة وعند عودتي كانت هي في عطلة، بعيدًا جدًا إلى الحدّ الذي لم يكن بلوغها ممكنًا، رغم أنّها كانت تدعوني في حاشية رسالتها ثمّ إنّ سيني كان يطالبني بالأدب الثوري .
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب