أحد المرشحين لجائزة «ال سول» في 1986 عن مجموعته القصصية الثانية #تخفيضات
وفي سنة 1990 أصدر روايته الأولى بعنوان «خجل» والتي اعتبرها النقاد إحدى الروايات التي تُمَثِّل عَقد الثمانينيات خير تمثيل. كان يكتب باستمرار في الصحف والمحلات الإسبانية، تُوُفِي عام 2008. #ليوبولدو ألاس.
رجل وحيد : قصص إسبانية قصيرة
نبذة عن الرواية
كانت سنة 1975، والتي تُوُفِي فيها الجنرال فرانكو، قد وضعت حدًّا فاصلًا بين مرحلتين، حيث دخلت إسبانيا بعد تلك السنة مرحلة جديدة تتّسم بحرية الرأي وضمان الديمقراطية وتعدّد الأحزاب والفئات السياسية بعد مرحلة طويلة من كبت الحريّات وتكميم الأفواه ومراقبة وسائل الإعلام والنشر. وتفتّحت أبواب الواقعية من جديد، وصارت القصّة القصيرة تلحّ على الموضوعات النابعة من الواقع المرّ الذي لم تكن آثاره قد امّحت وزالت. وقد ساعد على استمرارية هذا الخطّ الواقعي ظهور جيل من الكتّاب الذين حافظوا على الطابع الواقعي لها إن لم يكن في موضوعاتها، فعلى الأقلّ في شكلها وتركيبها. ومن بين الأساليب التي أسهمت ربما في خلق هذا الواقع الجديد الذي هُمّشَت فيه الرواية الإسبانية ومعها القصة القصيرة، هو ازدهار الفنّ الروائي بأمريكا اللاتينية واستحواذه على انتباه الناقدين والقرّاء والدارسين، وبهذا صار ذا سمعة عالميّة طغت على غيرها، وأصبح يمثّل الأدب المكتوب باللغة الإسبانية على نحو لا يقبل الجدل. هذه الأنطولوجيا القصصية المعاصرة لكتاب من إسبانيا، إنما هي صفحة من مئات الصفحات الممكنة التي تفتح الطريق للتمعن بهذه الأصوات وأخرى غيرها وتمنحنا تصوراً عميقاً عن فن القصة القصيرة في شبه جزيرة إيبيرية، أندلس العرب سابقاً، وإسبانيا المتوسطية الأوربية الحديثة.التصنيف
عن الطبعة
- نشر سنة 2023
- 136 صفحة
- [ردمك 13] 9789922671628
- دار الرافدين للطباعة والنشر والتوزيع
تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد
تحميل الكتاب
79 مشاركة
اقتباسات من رواية رجل وحيد : قصص إسبانية قصيرة
مشاركة من عبدالسميع شاهين
كل الاقتباساتمراجعات
كن أول من يراجع الكتاب
-
عبدالسميع شاهين
شعرت بالكتاب كإضافة لثقافة مرجوة عن شبه الجزيرة الإيبيرية، والتي ألحظ السؤال التاريخي عنها كأندلس قديمة وهناك تطورات وأحداث لليوم علينا أن نشهدها وإن لم نشارك في صنعها، فنحن شئنا أم أبينا ولدنا على هذا الكوكب الصلب ومسئولين فلنتابع مهامنا بإرادة واعية☝🌅