فالرحمة قد لا تكون ما نرغب لها أن تكون؛ لذا تراها أحيانًا كالأمّ الصارمة التي تقف أمامك، ولا تدع لك مجالًا للهروب حتى تنظر إلى داخل نَفْسِك فأُمّ الرحمة الحنون قد هَندَسَتْ نظام الحياة بدقة لغاية اكتشاف الذات، وفي هذا
مشاركة من Fod Mal
، من كتاب