سمّى ابنه «نارثيسو» والحصان «أمابولا»(4) كانت تلك أيامًا جيّدة، وكانت كيفية تغيير الأسماء غريبة كان بالضبط مثلما اعتاد الراهب قوله من منبر كنيسة القرية: «ستأتي الأبقار السمينة، ستأتي الأبقار الضعيفة» وكلّ يوم أسوأ من الذي قبله.
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب