سنة 1975، وهي السنة التي تُوُفِي فيها الجنرال فرانكو، وضعت حدًّا فاصلًا بين مرحلتين، حيث دخلت إسبانيا بعد تلك السنة مرحلة جديدة تتّسم بحرية الرأي وضمان الديمقراطية وتعدّد الأحزاب والفئات السياسية بعد مرحلة طويلة من كبت الحريّات وتكميم الأفواه ومراقبة لوسائل الإعلام والنشر.
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب